مقاله
مقاله
Blog Article
عن الصادق عليه‌السلام قال : إذا أردت الاستخارة من الكتاب العزيز فقل بعد البسملة : « إن كان في قضائك وقدرك أن تمن على شيعة آل محمد بفرج وليك وحجتك على خلقك فأخرج إلينا آية من كتابك نستدل بها على ذلك » ثم تفتح المصحف وتعد ست ورقات ومن السابعة ستة أسطر وتنظر ما فيه.
" في عافية" مثلا : استخير الله برحمته خيرة في عافية مائة وواحد مرة .
.وعن الحسن بن الجهم قال : كنا عند الرضا عليه‌السلام وذكرنا أباه ، فقال : كان عقله لايوازى به العقول ، وربما شاور الاسود من سودانه فقيل له : تشاور مثل هذا؟ فقال : إن الله تعالى ربما فتح على لسانه ، قال : فكانوا ربما أشاروا عليه بالشئ فيعمل به من الضيعة والبستان
غریب آبادی: هیچ ابهامی در فعالیت های هسته ای ایران وجود ندارد
ای خواجه حافظ شیرازی / تو که دانای هر رازی / آینده ما را خوب بنوازی
امید نورافکن تا سال ۱۴۰۶ در سپاهان/ تمدید قرارداد پورعلی‌گنجی با پرسپولیس
فال روزانه امروز از دیوان حافظ شیرازی با معنی و تفسیر دقیق
در برخی از دیوان ها ممکن است بیت اول غزل در صفحه قبل باشد یعنی از ابتدای صفحه سمت راست نباشد که باید به صفحه قبل رفته و از ابتدای غزل، شعر را بخوانید.
ثم تسجد سجدة وتقول فيها » أستخير الله خيرة في عافية » مائة مرة ، ثم ترفع رأسك وتتوقع البنادق ، فاذا خرجت الرقعة من الماء فاعمل بمقتضاها إنشاء الله تعالى.
اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ كَذَا وَ كَذَا خَيْراً لِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ عَاجِلِ أَمْرِي وَ آجِلِهِ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ يَسِّرْهُ لِي عَلَى أَحْسَنِ الْوُجُوهِ وَ أَجْمَلِهَا اللَّهُمَّ وَ إِنْ كَانَ كَذَا وَ كَذَا شَرّاً لِي فِي دِينِي أَوْ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي وَ عَاجِلِ أَمْرِي وَ آجِلِهِ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اصْرِفْهُ عَنِّي رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اعْزِمْ لِي عَلَى رُشْدِي وَ إِنْ كَرِهْتُ ذَلِكَ أَوْ أَبَتهُ نَفْسِي .
هناك الكثير من رفرنس المواضيع المفتوحة للرد على نفس الشبهة .. اعطيتك الرابط الاول لاني اعتقدت تريد تقرا الجواب.
خيرة ٌ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ لفلانِ بنٍ فلان لا تفعَلْ كذا.
اگر خودتان قصد گرفتن فال حافظ دارید، بهتر است در زمان هوشیاری لباس تمیز و راحت پوشیده و در مکان آرامی قرار بگیرید
انتقاد از اظهارات امام جمعه اصفهان درباره آثار و ابنیه تاریخی؛ این سخنان از یک روحانی بعید بود